قصص الشواذ اللعينين

دخلت احدى دورات المياه في ضواحي المدينه وبداخل الحمام كانت هناك عباره مكتوبه بقلم رصاص تريد تنيك؟ بخثت عن التفاصيل فكان هناك خط خفيف يصل الى رقم هاتف سجلت الرقم وخرجت متوجها الى الحديقه العامه وكان ذلك مع المساء فجلست على أحد المقاعد اعبث بموبايلي وخطر ببالي الاتصال بالرقم الذي وجدته ولكن كان خوفي أن يكون مزحه دقيت الرقم فسمعت صوت شاب فسلمت عليه ,اخبرته بكيفية حصولي على الرقم لم ينكر الشاب فطلبت مقابلته وأخبرته عن مكاني بالحديقه مضت عدة دقائق واذا بالشاب يقف أمامي فعرف بنفسه وقال ان اسمه سامر وسألني اذا كنت جاد وانني اريده فأكدت له بأنني اريد مشاهدة جسمه وخصوصا طيزه فلم يمانع وطلب مني ان نذهب لاخر الحديقه وقال الشاب هناك جبل خلف الحديقه والسياج مفتوح وعند حافة الجبل وتحت احدى الاشجار انزل الشاب سرواله فكانت لديه طيز بيضاء مستديره تهتز كأنها قطعة جلي وعندما اردته ان يشاهد زبري ضحك الشاب وقال انا قابل فيه المهم يطفي ناري وسألته عن المبلغ الذي يطلبه فقال ما نختلف وسألته ان كان عنده مانع نروح شقتي فقال أحسن فخرجنا من الحديق نتمشى بالسوق فوصلنا لأاحد المطاعم وأخذت وجبتين سفري ومن ثم سرنا لأحد البارات فأشتريت مشروبا وبالشقه اكلنا وشربنا وطلبت منه الاستحمام فقد كان الحر شديد وجسمه عرقان فخرج من الحمام وطلبت منه رش العطر على جسمه وطيزه فلم يمانع أعيته زبري يمصه وكاد ان يعضه فصرخت من الالم ثم داربطيزه نحو زبري وبدأت بالحسسه والتفريش فطلب مني استخدام العنف وأختراق طيزه بسرعه وقال انا مش بنت وما اريدك تدللني اريد اذلال اخترقت طيزه بزبري وكان الشاب يتألم وبعدها شعرت بالرعشه وتدفق حليب زبري بطيزه قمنا من النشوه نتسابق للحمام فاغتسلنا وخرجنا نتمشى جهة بيت الشاب سألته عن المبلغ الذي يطلبه فقال عيب عليك هذه مش بيننا فأنت عشيتني وأسقيتني وريحت ضميري وفكيت محنتي وطفيت ناري طلبت منه ان يعود للشقه ان اراد الكثير وطلبت منه محو رقمه من دورة المياه